تواجه المرأة الحامل الكثير من التقلبات المزاجية الحادة والتغييرات النفسية طوال فترة الحمل، والتي لم تعتد المرأة عليها، وتحديدًا خلال الأشهر الثلاثة الاولى. فما هو السبب لحدوث هذه التقلبات؟ كيف يمكن التعامل معها؟
تعرفي على أسباب التقلبات المزاجية خلال الحمل:
- الإجهاد الجسدي.
- تغيّر مستويات هرموني الأستروجين والبروجسترون
- التغير في عملية الأيض.
عادةً تكون هذه التغيرات في أعلى مستواها خلال أول ثلاثة أشهر وفي الثلث الأخير من الحمل.
كيف يمكنك التعامل مع التغيرات المزاجية؟
- الحصول على قسط كافي من النوم والراحة وأخذ قيلولة خلال اليوم أو على فترة استراحة.
- الحرص على المحافظة على نظام غذائي صحي وسليم.
- قضاء وقت مع زوجك والأشخاص المقربين منك والذين تحبينهم والتحدث معهم عن ما يضايقك.
- الحرص على ممارسة رياضة المشي بانتظام.
- قضاء الوقت مع الأصدقاء والقيام بنشاطات جديدة ومسلية والخروج في نزهات في الهواء الطلق.
- عدم المباغلة باضغط على نفسك والشعور بالذنب.
متى يصبح الوقت ضروريّ للجوء الى مساعدة طبيب نفسي؟
- في حال شعرتِ بأعراض اكتئاب الحمل.
- الشعور بمشاكل واضطرابات في النوم.
- عدم القدرة على التركيز.
- فقدان الذاكرة القصيرة.
- تغير ملحوظ بعادات الأكل.
