لقد كتب الكثير عن اختفاء وهج أسبوع الموضة الشهير. التواصل التكنولوجي يعني أنه يمكنك رؤية كل شيء، في أي وقت تريد.
ولكن في لندن، يمكن القول انها البلد الأصغر من الأربعة الكبار في عالم الموضة (نيويورك، لندن، ميلانو، وباريس)، يبدو أن هذه الصناعة على قيد الحياة وأكثر! كانت لندن دائما مختلفة عن غيرها من المدن…
انها مختلفة من باريس أو نيويورك، مع وجود جرعة صحية من أزياء الشارع على المدارج. ويمكن للجمهور أن يتغير جذريا مع كل مدرج مخصص لمصمم أزياء معين.
فيما يلي الصيحات التي لاحظناها على المدارج في أسبوع الموضة في لندن، لخريف عام ٢٠١٧:
- البطانيات:
البطانيات تعتبر النسخة المعدلة للشال المتعارف عليه. انها كبيرة، مريحة مثل كيس النوم أو لعبة منتفخة.
- اللون الأخضر:
إذا كان فصل الربيع يعج باللون الأصفر، واصلت الألوان الزاهية ظهورها في فصل الخريف مع اللون الأرجواني، الأحمر، والأخضر.
- الموضة الشمالية:
من الواضح أن البريطانيين يحبون الكنزات المريحة والتي لها تاريخ عريق مع الصوف. مدارج فصل الخريف أظهرت موديلات مختلفة لهذه الكنزات التي تعوم بالعاطفة المفاجئة للمنطقة الشمالية، نمط الثلج المتساقط ظهر في كل مكان!
- ثقافة البريطانيين:
نمط ثقافة البريطانيين تأتي من الترتان التي كانت في عشيرة كامبل، في غرب اسكتلندا. واستخدمت هذه المنقوشة منذ القرن ال١٧ في الملابس. هذه الموضة قد عادت.
- قماش الزبدة النباتية:
لقد لاحظنا العديد من أقمشة الزبدة النباتية في شوارع لندن، وكان الأمر مرئيا على المدارج أيضا، في الفساتين، السراويل، والملابس التقليدية.
- الكشكشة بقماش التول:
فساتين التول الرائعة تظهر في مجموعة أزياء الكثير من المصممين، فتحتضن الكشكشة النسيج الحساس: التول.
- طبقات من الأنسجة:
الفساتين الشفافة التي تريتيدها فوق مظهر كامل من الثياب أصبحت صيحة شعبية لإضافة حس القماش المخرم لزي كامل.
