تحاول أن تتصرف بعفوية في المواعيد الغرامية القليلة الأولى لأنك لا تريد أن تبدو “ملح”، “عدواني”، أو “ميؤوس منه”.
قم بتسليط الضوء على النقاط والمصالح المشتركة حتى تتمكن من البقاء على أرضية مشتركة من الموضوعات لأنها آمنة، سطحية، مرحة، وسهلة للتحدث عنها.
في نهاية الموعد الغرامي، تعناق الشخص الآخر، تودعه، وتشعر أنك أمضيت موعد غرامي عظيم جدا. كان وقتا رائعا… للأصدقاء.
أين الرومانسية؟ ماذا حدث للمغازلة؟
تنبيه: إنه من المحتمل جدا أن تكون على حافة السقوط في خانة الأصدقاء!
هنا هي الأخطاء التي يمكن أن تجعلك تدخل هذه الخانة بدلا من خانة الأحباء:
تتحدث عن مواضيع ممتعة وسطحية:
إذا كنت تريد في نهاية المطاف أن تتقدم في العلاقة، يجب أن تحفر جيدا في صلب المواضيع من خلال إظهار نفسك الحقيقية. هذه هي الطريقة التي تبرز فيها لإنشاء تواصل من قلب إلى قلب.
تنسى أن تغازل:
ان الأمر يتعلق بالأشياء الصغيرة – نظرة جانبية، “الابتسامة السرية”، اللمسات الصغيرة، وتعليقات المغازلة المثيرة قليلا (ولكن ليست العلنية).
تتصرف كصديق فقط:
تمضية بعض الوقت في الحانات الرياضية، عدم وضع جهدا جهيد في تحسين مظهرك… هذه كلها أعراض للصداقة. لا بأس أن تشارك نفس المصالح.
أيتها الامرأة، لا بأس إذا كنت مشجعة للرياضة. ولكن تذكري أنك تبحثين عن حبيب، وليس صديق. لا يزال بإمكانك أن تكوني مثيرة وأنت تشجعين فريقك الرياضي المفضل.
تعتقد أنك تتكلم بسخرية، ولكنك في الواقع تتصرف بوقاحة:
هناك فرق بين السخرية والوقاحة، وفي الكثير من الأحيان يمكن الخلط بين الاثنين. قم بوضع حد لهذا الموضوع. تخيل أنه قال لك ما قلته له. كيف سيبدو الحديث؟